[Kitab Uqudulujain] Keharaman Laki Laki Melihat Wanita Bukan Muhrim

kopas99.blogspot.com - {الفَصْÙ„ُ الرَابِعُ فِÙŠْ Ø­ُرْÙ…َØ©ِ Ù†َظَرِ الرَجُÙ„ِ Ø¥ِÙ„َÙ‰ النِّسَاءِ الأَجْÙ†َبِÙŠَّاتِ ÙˆَعَÙƒْسِÙ‡ِ}
(Ù‚َالَ اللهُ تَعَالَÙ‰) في سورة الأحزاب (ÙˆَØ¥ِØ°َا سَØ£َÙ„ْتُÙ…ُوهُÙ†َّ Ù…َتَاعًا) أي شيئا من آلات البيت (فَاسْØ£َÙ„ُوهُÙ†َّ Ù…ِÙ† Ùˆَرَاء Ø­ِجَابٍ) أي ستر يستركم عنهن ويسترهن عنكم (ÙˆَÙ‚َالَ تَعَالَÙ‰) في سورة النور (Ù‚ُÙ„ْ Ù„ِّÙ„ْÙ…ُؤْÙ…ِÙ†ِينَ ÙŠَغُضُّوا Ù…ِÙ†ْ Ø£َبْصَارِÙ‡ِÙ…ْ) أي عما لا يحل لهم نظره (ÙˆَÙŠَØ­ْفَظُوا فُرُوجَÙ‡ُÙ…ْ) أي عما لا يحل لهم فعله بها (Ø°َÙ„ِÙƒَ Ø£َزْÙƒَÙ‰) أي خير (Ù„َÙ‡ُÙ…ْ Ø¥ِÙ†َّ اللَّÙ‡َ Ø®َبِيرٌ بِÙ…َا ÙŠَصْÙ†َعُÙˆْÙ†) أي بالأبصار والفروج، فيجازيهم عليه (ÙˆَÙ‚ُÙ„ Ù„ِّÙ„ْÙ…ُؤْÙ…ِÙ†َاتِ ÙŠَغْضُضْÙ†َ Ù…ِÙ†ْ Ø£َبْصَارِÙ‡ِÙ†َّ) أي عما لا يحل لهنّ نظره (ÙˆَÙŠَØ­ْفَظْÙ†َ فُرُوجَÙ‡ُÙ†َّ) أي عما لا يحل لهن فعله بها. ‏ (ÙˆَÙ‚َالَ رَسُÙˆْÙ„ُ اللهِ صَÙ„َÙ‰ اللهُ عَÙ„َÙŠْÙ‡ِ ÙˆَسَÙ„َّÙ…َ: النَّظْرَØ©ُ سَÙ‡ْÙ…ٌ Ù…َسْÙ…ُومٌ Ù…ِÙ†ْ سِÙ‡َامِ إبْÙ„ِيسَ، فَÙ…َÙ†ْ تَرَÙƒَÙ‡َا) أي النظرة (Ø®َÙˆْفًا Ù…ِÙ†َ اللهِ تَعَالَÙ‰) أي غضبه (Ø£َعْØ·َاهُ اللهُ تَعَالَÙ‰ إيمَانًا ÙŠَجِدُ Ø­َلاَÙˆَتَÙ‡ُ) أي الإيمان (فِÙŠْ Ù‚َÙ„ْبِÙ‡ِ). (ÙˆَÙ‚َالَ عِÙŠْسَÙ‰ عَÙ„َÙŠْÙ‡ِ السَلاَÙ…ُ: Ø¥ِÙŠَّاكُÙ…ْ ÙˆَالنَظْرَØ©َ) أي اتقوا النظرةَ (فَØ¥ِÙ†َّÙ‡َا تَزْرَعُ) أي تنبت (فِÙŠْ الْÙ‚َÙ„ْبِ Ø´َÙ‡ْÙˆَØ©ً، ÙˆَÙƒَفَÙ‰ بِÙ‡َا فِتْÙ†َØ©ً) وهذه الجملة فعل وفاعل وتمييز. (ÙˆَÙ‚َالَ سَعْدٌ بْÙ†ُ جُبِÙŠْرٍ: Ø¥ِÙ†َّÙ…َا Ùƒَانَتْ فِتْÙ†َØ©ُ دَاوُدَ عَÙ„َÙŠْÙ‡ِ السَلاَÙ…ُ Ù…ِÙ†ْ Ø£َجْÙ„ِ النَظْرَØ©ِ) رُوي أن داود وقع بصَرُÙ‡ على امرأةِ أوريا بن حنان، فمال قلبه إليها، وليس له في هذا ذنبٌ البتة. أما وقوعُ بصَره عليها بغير قصدٍ، فليس بذنب. وأما حصول الميل عقب النظر فليس أيضا ذنبا، لأن الميل ليس في ÙˆُسْعِÙ‡، فليس مكلفا به، فلما وقع في قلبه محبتها طلب من أوريا، فقال له عليه السلام: انزل عن امرأتك واكفلنيها، فاستحيا أوريا أن يزده وطلقها، وكان ذلك جائزا في شريعة داود معتادا فيما بين أمته، غيرَ Ù…ُØ®ِÙ„ّ بالمروأة، فكان يسأل بعضهم بعضا أن ينزل عن زوجته فيتزوجها إذا أعجبته. هذا، وإن كان جائزا في ظاهر الشريعة، إلا أنه لا يليق لتركه الأفضل، ولذلك عاتبه الله على ذلك. ثم إن طلب داود امرأة أوريا لسر يعلمه الله تعالى، وهو أنه لما تزوجها أتت له بسليمان عليه السلام فهي أمه. وروي أن داود عليه السلام تمنى يوما من الأيام منزلة آبائه إبراهيم وإسحاق ويعقوب، وسأل عليه السلام ربه أن يمتحنه كما امتنحهم ويعطيه من الفضل ما أعطاهم، فأوحى الله تعالى إليه: أنك تبتلى في يوم كذا فاحترس. فلما كان ذلك اليوم جاءه الشيطان، فتمثل له في صورة حمامة من ذهب، فيها من كل لون حسن، فأعجبه حسنها، فمدّ يده ليأخذها ويريها بني إسرائيل لينظروا إلى قدرة الله تعالى، فطارت غير بعيد فتبعها، فطارت من كوّØ© فنظر داود أين تقع، فأبصر داود امرأة في بستان تغتسل، فعجب داود من حسنها، وحانت منها التفاته، فأبصرت ظله، فنقضت شعرها فغطى بدنها، فزاده أعجابا، فسأل عنها، فقيل له: إنها امرأة أوريا، فطلب منه أن يطلفها ليتزوجها، فذلك جائز من غير نكير، إلا أن داود عليه السلام لعظم منزلته وارتفاع مرتبته وعلوّ سأنه لا ينبغي له أن يسأل رجلا ليس له إلا امرأة واحدة أن ينزل عنها فيتزوجها مع كثرة نسائه، بال كان المناسب له أن يغلب هواه ويصبر على ما امتحن به، فلذلك عاتبه الله تعالى. (ÙˆَÙ‚َالَ دَاوُدُ لاِبْÙ†ِÙ‡ِ سُÙ„َÙŠْÙ…َانَ عَÙ„َÙŠْÙ‡ِÙ…َا السَلاَÙ…ُ: "ÙŠَا بُÙ†َÙŠَّ امْØ´ِ Ø®َÙ„ْفَ الأَسَدِ ÙˆَالأَسْÙˆَدِ) أي العظيم من الحيات وفيه سواد كما في الصحاح (Ùˆَلاَ تَÙ…ْØ´ِ Ø®َÙ„ْفَ الْÙ…َرْØ£َØ©ِ") وقال مجاهد: "هذا إذا أقبلت المرأة جلس إبليس على رأسها فزينها لمن ينظر، وإذا أدبرت جلس على عجيزتها فزينها لمن ينظر". (ÙˆَÙ‚ِÙŠْÙ„َ Ù„ِÙŠَØ­ْÙŠَÙ‰ عَÙ„َÙŠْÙ‡ِ السَلاَÙ…ُ) وهو لم يكن له ميل إلى أمر النساء (Ù…َا بَدْØ¡ُ الزِÙ†َا ؟، Ù‚َالَ: النَظَرُ) للمرأة (والتَÙ…َÙ†ِّÙ‰) للزنا بالقلب، وزنا العين Ù…ِÙ†ْ كبار الصغائر، وهو يؤدى إلى القرب إلى الكبيرة الفاحشة، وهو زنا الفرج. ومن لم يقدر على غض بصره لم يقدر على حفظ فرجه. (ÙˆَÙ‚َالَ الفُضَÙŠْÙ„ُ: ÙŠَÙ‚ُÙˆْÙ„ُ Ø¥ِبْÙ„ِÙŠْسُ: Ù‡ُÙˆَ) أي النظر (Ù‚َÙˆْسِÙŠْ القَدِÙŠْÙ…َØ©ُ ÙˆَسَÙ‡ْÙ…ِÙŠْ الذِÙŠْ لاَ Ø£ُØ®ْØ·ِئُ بِÙ‡ِ) أي بذلك السهم. قال بعضهم: < ص 17 > ÙƒُÙ„ُّ الْØ­َÙˆَادِØ«ِ Ù…َبْدَاهَا Ù…ِÙ†َ النَظَرِ >< ÙˆَÙ…ُعْظَÙ…ُ النَّارِ Ù…ِÙ†ْ Ù…ُسْÙ†َصْغَرِ الشُّرُرِ ÙˆَالْمـَرْØ£ُ Ù…َادَام Ø°َا عَÙŠْÙ†ٍ ÙŠُÙ‚َÙ„ِّبُÙ‡َا >< فِÙŠْ Ø£َعْÙŠُÙ†ِ الْعَÙŠْÙ†ِ Ù…َÙˆْÙ‚ُÙˆْفٌ عَÙ„َÙ‰ الخَØ·َرِ ÙƒَÙ…ْ Ù†َظْرَØ©ً فَعَÙ„َتْ فِÙŠْ Ù‚َÙ„ْبِ صَاحِبِÙ‡َا >< فِعْÙ„َ السِّÙ‡َامِ بِلاَ Ù‚َÙˆ}سٍ Ùˆَلاَ Ùˆَتَرِ ÙŠَسُرُّ Ù†َاظِـرَÙ‡ُ Ù…َا ضّرَّ Ø®َاطِـرَÙ‡ُ >< لاَ Ù…َرْØ­َبًا بِسُـرُÙˆْرٍ عَادَ بالضَرَرِ (ÙˆَÙ‚َالَتْ) أم المؤمنينْ (Ø£ُÙ…ُّ سَÙ„َÙ…َØ©َ) رضي الله عنها (اسْتَØ£ْØ°َÙ†َ) عبد الله (ابْÙ†ُ Ø£ُÙ…ِّ Ù…َÙƒْتُÙˆْÙ…ٍ الأَعْÙ…َÙ‰) وهو ابن شريح بن مالك بن ربيعة. وأم مكتوم أم أبيه، واسمه عاتكة بنت عامر (عَÙ„َÙ‰ رَسُÙˆْÙ„ِ اللهِ صَÙ„َّÙ‰ اللهُ عَÙ„َÙŠْÙ‡ِ ÙˆَسَÙ„َّÙ…َ، ÙˆَØ£َÙ†َا ÙˆَÙ…َÙŠْÙ…ُÙˆْÙ†َØ©ُ جَالِسَتَانِ، فَÙ‚َالَ: "احْتَجِبَا"، فَÙ‚ُÙ„ْÙ†َا: Ø£َÙˆَ Ù„َÙŠْسَ بِØ£َعْÙ…َÙ‰ ؟) فالهمزة داخلة على مقدر، ومدخول الواو معطوف عليه أي أهو مبصر وليس بأعمى ؟ (لاَ ÙŠُبْصِرُÙ†َا ؟، فَÙ‚َالَ: "ÙˆَØ£َÙ†ْتُÙ…َا لاَ تُبْصِرَانِÙ‡ِ" ؟) وهذا يدل على أنه لا يجوز للنساء مجالسة العميان، فيحرم على الأعمى الخلوة بالنساء. كذا في الإحياء. وقال ابن حجر في الزواجر: وكانت عائشة وحفصة جالستين عند النبي صلى الله عليه وسلم، فدخل ابن أم مكتوم الأعمى، فأمرهما صلى الله عليه وسلم بالإحتجاب منه، فقالتا إنه أعمى لايبصرنا، فقال صلى الله عليه وسلم: {Ø£َفَعَÙ…ْÙŠَاوَانِ Ø£َÙ†ْتُÙ…َا ؟، ألَسْتُÙ…َا تُبْصِرَانِ ؟}. فقوله: "أنتما" مبتدأ Ùˆ "عمياوان" خبره. والمعنى: أهو غير بصير، فأنتما عمياوان ؟. (ÙˆَÙ‚َالَ رَسُÙˆْÙ„ُ اللهِ صَÙ„َÙ‰ اللهُ عَÙ„َÙŠْÙ‡ِ ÙˆَسَÙ„َّÙ…َ: "Ù„َعَÙ†َ اللهُ النَاظِرَ ÙˆَالمَÙ†ْظُÙˆْرَ Ø¥ِÙ„َÙŠْÙ‡ِ". لاَ ÙŠَجُÙˆْزُ لاِÙ…ْرَØ£َØ©ٍ Ù…ُؤْÙ…ِÙ†َØ©ٍ بِاللهِ Ø£َÙ†ْ تُظْÙ‡ِرَ عَÙ„َÙ‰ ÙƒُÙ„ِّ Ø£ًَجْÙ†َبِÙŠٍّ Ø£َÙŠْ Ù„َÙŠْسَ بِزَÙˆْجٍ Ùˆَلاَ Ù…َØ­ْرَÙ…ٍ بِÙ†َسَبٍ) أي قرابة (Ø£َÙˆْ رَضَاعٍ) أو مناكحة (Ùˆَلاَ ÙŠَجُÙˆْزُ النَظَرُ Ù…ِÙ†ْÙ‡ُ Ø¥ِÙ„َÙŠْÙ‡َا، Ùˆَلاَ Ù…ِÙ†ْÙ‡َا Ø¥ِÙ„َÙŠْÙ‡ِ) فكما يجب على الرجل أن يغض طرْفه عن النساء كذلك يجب على المرأة أن تغض طرفها عن الرجال كما قاله ابن حجر في الزواجر (Ùˆَلاَ) يجوز (المَسُّ بِالمُصَافَØ­َØ©ِ Ø£ًَÙˆْ Ù…َعَ Ù…ُÙ†َاوَÙ„َØ©ٍ Ø£َÙˆْ Ù†َØ­ْÙˆِÙ‡ِÙ…َا) فإن ما يحرم نظره يحرم مسه بالأَÙˆْلى، لأنه أبلغ في اللذّØ© وأغلظ، بدليل أنه لو مس فأنزل بطل صومه، ولو نظر فأنزل لم يبطل. كذا في النهاية شرح الغاية. (ÙˆَرَÙˆَÙ‰ الطَبْرَانِÙŠُّ فِÙŠْ الكَبِÙŠْرِ) أي المعجم الكبير، فإن له معاجم ثلاثة كبيرا وأوسط وأصغر (عَÙ†ْ Ù…َعْÙ‚ِÙ„ِ) بفتح الميم وكسر القاف (ابْÙ†ِ ÙŠَسَارٍ) هذا الحديث: (لأَÙ†ْ ÙŠُØ·ْعَÙ†َ) بالبناء للمفعول (فِÙŠْ رَØ£ْسِ Ø£َØ­َدِÙƒُÙ…ْ بِÙ…ِØ®ْÙŠَØ·ٍ) بكسر الميم وفتح المثناة التحتية، وهو ما يخاط به كالإبرة (Ù…ِÙ†ْ Ø­َدِÙŠْدٍ Ø®َÙŠْرٌ Ù„َÙ‡ُ Ù…ِÙ†ْ Ø£َÙ†ْ ÙŠَÙ…َسَّ امْرَØ£َØ©ً لاَ تَØ­ِÙ„ُّ Ù„َÙ‡ُ) وقال صلى الله عليه وسلم: {اتَّÙ‚ُÙˆْا فِتْÙ†َØ©َ الدُÙ†ْÙŠَا ÙˆَفِتْÙ†َØ©َ النِّسَاءِ، فّØ¥ِÙ†َّ Ø£َÙˆَّÙ„َ فِتْÙ†َØ©ِ بَÙ†ِÙŠْ Ø¥ِسْرَائِÙŠْÙ„َ Ùƒَانَتْ Ù…ِÙ†ْ Ù‚ِبَÙ„ِ النِّسَاءِ}. وقال صلى الله عليه وسلم: {Ù…َا تَرَÙƒْتُ بَعْدِÙŠْ فِتْÙ†َØ©ً Ø£َضَرَّ عَÙ„َÙ‰ الرِّجَالِ Ù…ِÙ†َ النِّسَاءِ}. (ÙˆَÙ‚َالَ رَسُÙˆْÙ„ُ اللهِ صَÙ„َÙ‰ اللهُ عَÙ„َÙŠْÙ‡ِ ÙˆَسَÙ„َّÙ…َ: إيَّاكُÙ…ْ ÙˆَالخَÙ„ْÙˆَØ©َ) أي اجتنبوا الخلوة (بِالنِسَاءِ) فوجود الأمرد والأنثى غيرُ الثقة لا ÙŠَنفى حرمةَ الخلوة، بخلاف المحرَÙ… والرجل غير الأمرد والأنثى الثقة، فإن كلا منهم ينفى ذلك (فَÙˆَالذِÙŠْ) أي والله الذي (Ù†َ&Ugra

source : http://solopos.com, http://hipwee.com

Posted by Unknown